القصة
أَرِيْمَا سِيْتُو، فَتًى فِي الثَّالِثَةِ وَالْعِشْرِيْنَ مِن عُمُرِهِ، عَامِلٌ بِالْمِياوَمَةِ. وَفِي يَوْمٍ مَا، عَادَ إِلَى الحَيَاةِ مُتَقَمِّصًا شَخْصِيَّةَ لُوْبِيلِيَا كَرَاوْلِي، أَشْرَ اشْرَارِ لُعْبَةِ [أَرْكَادِيَا فَانْتَازِي] الشَّهِيْرَةِ لِلْهَوَاتِفِ! حَاوَلَ أَن يَعملَ الْخَيْرَ لِيَتَجَنَّبَ النِّهَايَةَ الْمَأْسَاوِيَّةَ، لكنه لَمْ يَسْتَطِعْ أَن يَكُفَّ لِسَانَهُ اللَّاذعَ…!؟